Encontre milhões de e-books, audiobooks e muito mais com um período de teste gratuito

Apenas $11.99/mês após o término do seu período de teste gratuito. Cancele a qualquer momento.

A filha do Sheikh e o Criado
A filha do Sheikh e o Criado
A filha do Sheikh e o Criado
E-book191 páginas1 hora

A filha do Sheikh e o Criado

Nota: 0 de 5 estrelas

()

Ler a amostra

Sobre este e-book

E se o amor colide com os costumes e hábitos da sociedade? E se as classes sociais fpssem um fantasma assassinando os sentimentos de amor que fluem entre as pessoas? E se os conflitos entre eles fossem violentos, os eventos são conectados e você como um leitor de suspense irá querer saber o resultado desse conflito entre a força do Bem e a força do Mal? Conheça os eventos de suspense e os detalhes, e viva com os heróis de (A filha do Sheikh e o Criado) um romance que nos separa de nossa realidade até que você termine seu último cápitulo e jogue embaixo dos tapetes. Esse romance foi escrito perfeitamente para fazer o leitor se tornar outro humano, adicionando valores positivos para sua vida. Nem todos romances atraem os leitores as profundezas da vida com as felicidades e tristezas, mas (A filha do Sheikh e o Criado) é um romance único com uma narração atrativa, seus personagens têm diferentes naturezas, os eventos são conectador e têm pequenos detalhos que você não pode perder ou não se importar, é um romance que te coloca no mundo e faz de você um dos heróis, compartilhando momentos de sentimentos extremos. O romance (A filha do Sheikh e o Criado) varia entre as experiências, as batidas da vida e os conflitos humanos, é um romance que tem uma imaginação fértil, o romancista registra o sofrimento que muitas familias vivem em um duro conflito entre os sentimentos de amor e os hábitos sociais herdados, revela muitos acontecimentos dos bastidores por trás dos principais eventos e os relacionamentos interconectados de uma imagem social sempre doente no coração de quem tem tristeza e morte. (A filha do Sheikh e o Criado) é a linha entre dois lados do suspense do livro, o leitor e o escritor estão famintos para ler até a última linha. 

IdiomaPortuguês
EditoraBadPress
Data de lançamento23 de nov. de 2017
ISBN9781386155140
A filha do Sheikh e o Criado

Relacionado a A filha do Sheikh e o Criado

Ebooks relacionados

Artes Cênicas para você

Visualizar mais

Artigos relacionados

Categorias relacionadas

Avaliações de A filha do Sheikh e o Criado

Nota: 0 de 5 estrelas
0 notas

0 avaliação0 avaliação

O que você achou?

Toque para dar uma nota

A avaliação deve ter pelo menos 10 palavras

    Pré-visualização do livro

    A filha do Sheikh e o Criado - Mohmmed Alsofi

    انا راما بنت شيخ من مشائخ البيضاء و انا وحيدة امي و لدي شقيق من أبي يدعى موسى و هو ابن زوجة أبي الثانية حيث أن ابي تزوج أم موسى لأني والدتي لم تنجب له ولد حتى انا لم تنجبني إلا بعد إنجاب موسى أعلم هذا شيء غريب لكن هذا هو القدر ،، اه أنني اسمع صوت امي تناديني و إذا بها تدخل غرفتي و تقول لي : هيا ابنتي أتت سميرة هيا أذهبي إلى الأسفل كي تقوم بتصفيف شعرك .

    أومأت لها برأسي بأجل ، سميرة هي مصففة شعر مبدعة و متقنة في عملها و لديها ابن يعمل أيضا في تصفيف و قص شعر الرجال اقصد انه يمتهن مهنة الحلاقة و يدعى قصي و هو رجل وسيم

    كيف عرفت ذلك ؟؟

    لقد لمحته عندما ذهبنا إلى منزل سميرة ، الأن علي النزول الأسفل كي اصفف شعري و عندما نزلت وجدت سميرة تقوم بتصفيف شعر ام موسى و عندما لمحتني ام موسى قالت : اهلا راما ، سميرة اريد منك عدم تصفيف شعر راما تسريحة شعري .. قمت بمقاطعتها قائله : اكيد سميرة لن تقوم بتصفيف شعري كالعجائز !!

    و ضحكت سميرة و امي أيضا بعكس ام موسى التي غضبت و قامت اخيرا لتدعني اصفف شعري و بدأت سميرة بتصفيف شعري و هي تقوم بذلك كنا نتبادل الكلام و إذا بها تقول : انتي فعلا جميلة لقد كان قصي مح.... و فجأة صمتت و انظر اليها في المرآة و اقول : اكملي كلامك لا تقلقي لن أغضب منك ، ماذا قال قصي ؟

    و تبتسم و تجيب : لقد قال انك جميلة جدا و انك تستحقين أن تكوني اميرة .... قمت بمقاطعتها قائله : لكن كيف عرف أنني جميلة و هو لم يراني !!

    تجيب : ابنتي هناك عيون ترى ما لا تراه العيون انها عيون القلب ، انها عيون الحب .... و انظر اليها بتعجب و تكمل كلامها : نعم قصي مغرم بك ابنتي و سيتقدم لخطبتك رغم معارضتنا لذلك .... و اقوم بمقاطعتها قائله : لماذا تعارضون ذلك ؟؟ ألست مناسبة لقصي!!

    و تجيب : لا ابنتي ليس هذا هو السبب هناك أشياء أخرى تقف في وجهنا و تمنعنا من القيام ببعض الأمور و هذه الأسباب البشر هم من صنعها.

    ثم تتوقف للحظه عن الكلام و تقترب مني و تضع في يدي قلادة صفراء اللون تحتوي على قلب اسود مخطط باللون الأحمر و تقول : هذه الهدية من قصي طلب مني أن أقدمها لك سواء قبلتي به ام لا و ان تعتبريها هدية حب و تقدير .

    و انظر إليها و اقول مستعجبة: لكن انتي لم تعلمي هل قبلت ام رفضت؟؟

    و تجيب : بلى لقد علمت أنك قبلتي به .... و فجأة دخلت ام موسى و قالت : هيا لقد تأخرنا عن حضور الزفاف ، هيا سميرة لما كل هذا التأخير انها راما و ليست ابنة الرئيس!!

    انظر اليها بإستحقار ثم قلت : لا أنها تقوم بتصفيف شعر ابنة الشيخ أبو موسى ام نسيتي خالتي !!

    أم موسى : ههه لا لم أنسى ذلك لكن يجب أن نذهب الزفاف سيبدأ!!

    و بعد أن انتهى الزفاف أتى موسى ليقلنا إلى المنزل و كنا نتشاجر انا و هو كثيرا لا أعلم لماذا لكن نادرا ما نتفق و عندما وصلنا المنزل إذا بنا نسمع صراخ ابي و هو ينادي بأسم موسى و يتجه موسى نحو الديوان (غرفة الجلوس ) و بدأنا نسمع صوت صراخ موسى و ابي و هناك صوت رجل آخر ثم تختفي الأصوات للحظة ثم يدخل ابي و تقترب امي و ام موسى منه و يسألن عما حدث و يجيب ابي : لن تصدقوا من أتى يطلب الزواج من راما ؟

    ام موسى : من ؟

    ابي : الصانع قصي !!

    الصانع : هو لقب يطلق على الرجل الذي امتهنت عائلته مهنة الحلاقة أو الجزار أو أي مهنة من هذا القبيل حيث يعتبر هذا الرجل غير مسموح له أن يتزوج من القبائل و يطلق عليه أيضا المزين.

    أم موسى : يا إلهي ألا يعلم أن هذا منزل الشيخ ؟؟

    امي : ياله من غبي !! يبدوا انه نسي أن القبائل لا تزوج بناتها لصانع!!

    انا : و لماذا !!

    و إذا بملامح التعجب تظهر على الجميع و يأتي موسى و يقول : لأنه سيلوث دم السلالة بدم صانع !!

    انا : لكن كلنا أولاد آدم ام هو ليس من أبناء آدم!!

    ابي : بلى!! لكن أصبح لدينا عادات وتقاليد تميز بيننا!!

    انا : لكن انا لا أقبل بهذه العادات و التقاليد!!

    موسى : ماذا تقصدين!!

    انا : اقصد أنني أقبل بالزواج من قصي !!

    و فجأة تنقلب ملامح الجميع إلى ملامح صدمة مما قلت

    امي : راما لا تتدخلي في هذا الأمر.

    انا : هذا الأمر يتعلق بي كيف لا أتدخل؟؟

    موسى : أيتها الغبية انتي لا تعلمين ماذا تقولين ؟

    انا : انت لا تتدخل في أمور حياتي انا اتحدث مع أبي ، انا اريد الزواج من قصي !!

    و إذا بملامح الغضب تظهر على أبي و موسى !!

    ابي : راما اصمتي و أذهبي إلى غرفتك لقد انتهى الموضوع !!

    انا : لا لم ينتهي انا لن أقبل أن تحكمون حياتي بتقاليد الجاهلية انا قررت الزواج من قصي و لن اغير قراري !!

    أم موسى : كيف تجرؤين على قول هذا الكلام انها تربية امك... قمت بمقاطعتها قائله: انتي أخرسي أيتها العجوز !!

    و يصرخ موسى : راما ألزمي حدودك هذه امي !!

    و أردت الرد لكن اوقفني صراخ ابي : راما لقد قررت و لن يتغير قراري أذهبي إلى غرفتك !!

    انا : لا لا لن أقبل بهذا و اتعهد أمامكم انه سيحصل ما قررته انا !

    ابي : موسى !! أضربها .......

    موسى : حسنا !!

    ابي : لكن لا تؤذيها!!

    موسى : كيف ذلك ؟؟

    ابي : أفعل ما قلت لك !!

    قام موسى بسحبي بقميصي ثم قام بسجني في غرفتي و قرر ابي منعي من الدراسة لكن لن يغير رأيي بهذه الأفعال و جاء اليوم التالي و طلبت من امي الخروج معي لشراء بعض المساحيق في البداية رفضت ذلك لكن بعد أن الحيت عليها وافقت و بدأنا التجوال في السوق و مررنا من عند صالون الحلاقة الذي يعمل فيه قصي ثم توقفت أمامه و التفت إلي امي و سألت بتعجب : لماذا وقفتي هنا ؟!

    أجبت: اريد ان اسئل عن قصي الكريم الذي استخدمته والدته في تصفيف شعري .

    أمي: لا اشتري كريم غيره !!

    انا : لا أريد ذلك الكريم لا تقلقي لن اهرب معه !!

    ضحكت ثم قالت : أعلم ذلك لكن لا أريد أن يراك أحد تقفين عند المحل !!

    انا : امي !! انا أرتدي العبأة لن يعرفني أحد سأسال و أعود.

    و اتجهت نحو الصالون و عندما و قفت عند الباب إذا بقصي يقوم بقص شعر رجل و فجأة لمحني و ترك المقص من يده لقد عرفني بسرعة رغم أنه لم يراني لقد عرفني من عيني انه الحب !!

    و اقترب مني  و نظرت إليه نظره هادئه ثم التفت إلى الشارع و بدأت اتكلم بصوت مرتفع : أيها الناس انا راما بنت الشيخ أبو موسى .... هنا ظهرت ملامح الدهشة على الناس و ملامح الصدمة على امي و أكملت كلامي : انا أعلن أنني أقبل بالزواج من هذا الرجل من قصي الصانع !!

    و إذا بأصوات الناس تتعالى و تأتي امي و تمسكني و تضربني و تطلب من الناس تجاهل كلامي لكن لم أكن أشعر بشيء سوا بعيني التي كانت تنظر إلى عيني قصي الذي كانت تفيض مشاعر الفرح منها انها نظرات الحب و كانت أمي تشكي طوال الطريق مما فعلته و تتندم لقبولها الخروج معي لكن انا كنت التزم الصمت و عندما وصلنا الى المنزل اتجهت نحو غرفتي و كنت اسمع صوت نواح امي مما فعلت و كانت تشكي للعجوز ام موسى و التي كانت تلقي باللوم على امي و فجأة إذا بالأصوات تختفي يبدوا ان ابي أتى فهو يملك هيبة تجعل الجميع يخاف منه و فعلا كما توقعت حيث ظهر صوته و هو يصرخ : موسى !! أذهب و اجلب لي الكلبة !!

    و فجأة يفتح الباب بقوة و يقترب الوحش المفترس انه موسى و يشد شعري بقوة و يجرني خلفة و قمت أنا أيضا بشد شعره لكن لم أفلح في ذلك لأن شعره قصير يا إلهي انه يؤلمني تمنيت في هذه اللحظة أنني لا امتلك شعر ثم دفعني نحو ابي الذي كانت عينيه تطلق شرارة من شدة الغضب و اقترب مني و قام بما لم يحدث من قبل لقد قام بصفعي صفعة قوية لكن قوتها كانت انها منه انا لم اتعود من أبي سوا الحنان و هو الأن يظهر لي شعور الغضب الذي لم أشعر به من قبل و انظر اليه بنظرات حزن و أسى و إذا بأم موسى تقول : نعم ! هذا ما كان يجب أن يحدث منذ زمن أن الفتاة الان في سن المراهقة يجب أن تعلم حدودها!!

    و انظر اليها بنظرات حقد و إذا بأبي يصرخ : ام موسى لا تدخلي فيما لا يعنيكي. ... ثم التفت نحو امي و أكمل كلامه قائلا : و انتي سأقوم بمعاقبتك لاحقا ... قمت بمقاطعته قائله : امي ليست السبب انا من فعل ذلك و لست نادمة لن اسمح لكم بجعل العادات السيئة و تقاليد الجاهلية في حياتي  !!

    و إذا بأبي يقول بنبرة منكسرة: لم تسمحي لي بخيار آخر سأقوم بتزوجكي سريعا يبدوا ان ام موسى محقة انتي فقدتي صوابك، موسى قم بسجنها في غرفتها !!

    و بدأ موسى يجرني نحو غرفتي و كنت اقاوم و اصرخ لكن لم أفلح لأن موسى قوي جدا و قام بسجني في غرفتي و أغلق الباب و بدأت اعيش مع أفكاري حول قصي هل سيفعلون

    Está gostando da amostra?
    Página 1 de 1